من عوالم الفكر والغموض والاسرار اقول لنفسي صدقا نعم الاختيار
[انتقيتك رفيقا صديقا فارسا مغوار ارى في وجودك وشخصك سبيلا للافتخار
كلماتك ارتساماتك تعابيرك تجعلني اتيه في فضاء يسوده الانبهار
اخشى من ان اعتاد على وجودك قربي فانا ليس لروحي لجام يحكمها
انك في احيان تدفع عقلي الى الحيرة واحيانا تصير روحي للاخوة سفيرة
ايما انسان انت ايما رجل انت اتيت لعالمي واجتحت صمته بذكاء
صادفت همساتك في طريق دامس الليل
في لحظة غربت فيها شمس روحي
كالرضيع كنت في براءته كالخريف في وحدته
كالمطر في حزنه وكالبركان في غضبه
الى ان اشرقت شمس عمر جديد بدنو طيفك مني
دفئ الاخوة غمرني بحنان من اخ يافع كريم
يعاق لساني حين يرغب مرادي مجاراتك في الكلام
لا اجد كلمات في بحر الادب تصف مدى امتناني
سالت النجوم في ليلة زينها القمر
عن كلمة تكون لقلبي رسولا اليك
فما كان من النجوم الا ان تدلني
الى واحدة من اسمى الكلمات ومن ارقها
شكلت لي في السماء حروفاتساعدني
فلمحت شينا تدل على شيمك الرفيعة والنبيلة
تحدوها كافا تشهد على كفاءتك في اعتلاء عروش القلوب
من بعدها همست النجوم براء تلوح الى رزانة جاشك وصرامته
اختتمت بالف يجعل منك سيد الاخلاق ويتوجك بابهاها حللا
ادركت حينها ان الكلمة كانت شكرا
وبالفعل شكرا على اهتمامك وعلى ايناسك لي في وحدتي
لا ريب انك مصطفى من بين عباد الله الاجلاء
اصطفاك سبحانه لتكون انسانا نبيلا بقيمك
تداوي الام الناس وتنثر نسيم الابتسامة في قلوبهم
فشكرا بالنيابة عن كل قلب قرعت جرس بابه
يا اخي الكريم محمد
[انتقيتك رفيقا صديقا فارسا مغوار ارى في وجودك وشخصك سبيلا للافتخار
كلماتك ارتساماتك تعابيرك تجعلني اتيه في فضاء يسوده الانبهار
اخشى من ان اعتاد على وجودك قربي فانا ليس لروحي لجام يحكمها
انك في احيان تدفع عقلي الى الحيرة واحيانا تصير روحي للاخوة سفيرة
ايما انسان انت ايما رجل انت اتيت لعالمي واجتحت صمته بذكاء
صادفت همساتك في طريق دامس الليل
في لحظة غربت فيها شمس روحي
كالرضيع كنت في براءته كالخريف في وحدته
كالمطر في حزنه وكالبركان في غضبه
الى ان اشرقت شمس عمر جديد بدنو طيفك مني
دفئ الاخوة غمرني بحنان من اخ يافع كريم
يعاق لساني حين يرغب مرادي مجاراتك في الكلام
لا اجد كلمات في بحر الادب تصف مدى امتناني
سالت النجوم في ليلة زينها القمر
عن كلمة تكون لقلبي رسولا اليك
فما كان من النجوم الا ان تدلني
الى واحدة من اسمى الكلمات ومن ارقها
شكلت لي في السماء حروفاتساعدني
فلمحت شينا تدل على شيمك الرفيعة والنبيلة
تحدوها كافا تشهد على كفاءتك في اعتلاء عروش القلوب
من بعدها همست النجوم براء تلوح الى رزانة جاشك وصرامته
اختتمت بالف يجعل منك سيد الاخلاق ويتوجك بابهاها حللا
ادركت حينها ان الكلمة كانت شكرا
وبالفعل شكرا على اهتمامك وعلى ايناسك لي في وحدتي
لا ريب انك مصطفى من بين عباد الله الاجلاء
اصطفاك سبحانه لتكون انسانا نبيلا بقيمك
تداوي الام الناس وتنثر نسيم الابتسامة في قلوبهم
فشكرا بالنيابة عن كل قلب قرعت جرس بابه
يا اخي الكريم محمد